الاثنين، 25 يناير 2016

البندقيه الروسيه Ak 103

البندقيه الروسيه AK - 103 

_________________________



واحده من ضمن التحف الفنيه للمبدع ميخائيل كلاشينكوف و امتداد طبيعي للجد الاكبر Akm من حيث العيــار السوفيتي الشهر 7.62 * 39 و شبيهه للبندقيه AK-74 باختلاف العيار طبعا ف الاخيره تستخدم العيار 5.45 * 39

يعود تصميمها الي عام 1994 و اول توزيع لها على الوحدات الروسيه عام 2001 و منذ ذالك الحين اثبتت فاعليه جيده خصوصا فى الثوره الليبيه و الثوره السوريه فظهر منها الالاف من القطع فى ايدي المليشيات المسلحه
تتميــز عن جدها الاكبر Akm او ال Ak-47 فى الوزن سواء و هي فارغه بدون مخزن ذخيره و طول البندقيه و استبدال القطع الخشبيه باخري بلاستيكيه مضغوطه لتحمل الحراره و تركيب مانع وميض " مشتت لهب " لتخفيف الارتداد و رد الفعل
يوجد 3 وضعيات لاطلاق النار
- الاولى فرديه " طلقه فى كل ضغطه للتتك - الزناد - "
- الثانيه ثلاثيه " 3 طلقات فى كل ضغطه للتتك
- الثالثه - أليه - الاطلاق المستمر حتى انتهاء الذخيره


يتم استخدام البندقيه من قبل القوات الخاصه الروسيه " وحده السبتسناز " و تم تصديرها للجيش الفنزويلي بعد شرائها ل 100.000 قطعه و الحصول على رخصه تصنيع لصالح شركه ايجماش و تخدم ايضا مع المظليين و حرس الحدود و بعض الوحدات الاخري فى المملكه العربيه السعوديه بالاضافه للهند
يمكن تزويد البندقيه بكاتم صوت و مناظير روئيه ليليه و عدسات مكبره و عدسات تصويب مساعده " Red dot " بالاضافه الي الحربه " السونكي " و قواذف القنابل الروسيه " GP "
بعض المواصفات الفنيه
1 :- العيار :- 7.62 * 39
2 :- معدل الاطلاق :- 600 طلقه فى الدقيقه
3 :- سرعه المقذوف :- 715 متر فى الثانيه
4 :- المدى القاتل :- 500 متر
5 :- سعه الخزنه :- 15 - 30 طلقه
___________________________
رأي شخصي :-  فى ظل حمله التطوير المستمره فى القوات المسلحه اتوقع ان يكون لها نصيب لتحل محل البنادق akm و المعادى المصريه خصوصــا لاستغلال المخزون الهائل من الذخيره و مخازن الطلقات المتوفره فى مصر و سهوله الفك و التركيب و الصيانه
غالبا سيكون مثل ما فعلت فنزويلا فسيتم شراء اعداد متوسطه منها حتى يتم تجهيز خطوط الانتاج و اعدادها للانتاج فى المصانع الحربيه المصريه خصوصا وجود قاعده تصنيعيه و خبرات جيده جدا بحكم تصنيع البندقيه Akm على خطوط الانتاج المصريه .

Omar_CommanDos 

- من صفحه القوات المسلحه المصريه - 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق